منذ عامين
حملات التشويه ضد محمد مرسي، وجدت صدى شعبيا هائلا من الجماهير، الذين أبدوا عبر منصات التواصل الاجتماعي تعاطفهم مع الرئيس الراحل ودعواتهم له، ما أشار إلى فشل النظام في فرض رواية محرفة، وإقناع عموم الناس بها.